آخر تحديث في موقع مركز المشعل لطب الأسنان: يناير 9th, 2017 11:52 صباحًا
يونيو 07, 2013 admin التثقيف السني 2
يتركب السن من مادة “هدروكسي ابتيت” التي تتركب من جزيء OH يجذب حوله ذرات أخرى بسبب الشحنات المختلفة.اذا تعرض الهدروكسي ابتيت للحامض (H+) اتحد H+ مع OH – وتحولا لذرة ماء H2O متعادلة فينهار مبنى الهدروكسي ابتيت لفقدان ال OHh – ,اذاَ يضر الحامض بالاسنان، سواءا عند اكل الكثير من الحمضيات أو جراء افراز الجراثيم للحامض بعد استهلاكها بقايا الاكل وخصوصا السكر ولان الطبقة الخارجية للسن اصلب من الداخلية فان السوسة تجد صعوبة بالتوسع بالخارجية حتى إذا اخترقتها اخذت تسرح وتمرح وتكبر في الطبقة الداخلية وهذا يفسر تهاون المريض بالسوسة لانه يرى مجرد ثقب صغير اما الكهف فلا يراه.
نخر الأسنان آفة تصيب الاسنان في المقام الأول، ومن ثم تصل لمستوى لب السن في مرحلة متقدمة وتسبب التهابه أولا ثم تموته، وبعدها تنتقل للنسج المحيطة بالسن فتسبب خراجات أو أكياس أو حتى التهابات خلوية. يحدث نخر الأسنان نتيجة تضافر عدة عوامل هي: السكر والجراثيم واستعداد المضيف والوقت. إن الوقت اللازم لتطور آفة نخرية لهو قصير جداً في حال غياب العناية الفموية بتنظيف الأسنان وعند التعرض المتكرر للمواد الطعامية الحاوية على سكروز.
الرضاعة من الزجاجة Baby bottle-feeding خاصة ليلاً يسبب ما يسمى متلازمة الرضاعة من الزجاجة Baby bottle Syndrom. كما أن تناول الحلويات بكميات كبيرة يسبب حدوث النخر خلال فترة قصيرة من الزمن.
بالإضافة لذلك فإن تجمع اللويحة الجرثومية Bacterial plaque في الميازيب والوهاد السنية يزيد خطر الإصابة بالنخر. لذلك من المهم تغطية هذه الميازيب ب مادة سادة.
يقوم اللعاب بدور هام في المحافظة على توازن الشوارد على سطوح الأسنان. من هنا تنبع أهمية إعطاء اهتمام خاصا للمرضى الذين يتناولون أدوية أو يخضعون لمعالجة قد يكون لها تأثيرا على إفراز اللعاب.
النخر البدئي أو الانخساف الأولي للعناصر المعدنية للميناء يمكن إيقافه عن طريق تدعيم صحة فموية جيدة وتحنب الأطعمة الحاوية على السكر وتطبيق الفلوريد.
تتطور الجراثيم (البكتيريا) مع تواجد مكونات أو ترسبات من الغلوسيد على سطح الأسنان. تنتج عملية الايض التي تحدث للبكتيريا أحماض، وهذه الأخيرة هي المسئولة عن نخر الأسنان.
حتوي تجويف الفم، كما اعضاء أخرى في الجسم، على أنواع عديدة من الجراثيم المختلفة. بعض هذه الجراثيم ينمو ويتكاثر في بيئة من الاغذية أو المشروبات المختلفة التي تحتوي على السكريات أو النشويات المطبوخة، والتي تعرف أيضا باسم الكربوهيدرات المخمرة (Fermentedcarbohydrates). وحين لا تتم ازالة هذه الكربوهيدرات، بواسطة تنظيف (فرك) الاسنان، تقوم الجراثيم بتحويلها إلى احماض، في غضون 20 دقيقة. الجراثيم، الاحماض، جزيئات الطعام واللعاب تتحول إلى لويحة سنية (Dentalplaque) هي عبارة عن طبقة لزجة تغطي الاسنان. وعند وضع اللسان على الاسنان يمكن استشعار هذه اللويحة السنية، بعد ساعات قليلة فقط من تنظيف الاسنان. وتكون اللويحة السنية خشنة بعض الشيء في منطقة الاسنان الطواحن (أو: الارحاء – molars)، وخاصة على طول خط اللثة.
الاحماض التي تتكون في اللويحة السنية تهاجم المعادن الموجودة في الطبقة الصلبة من السن، والمسماة “مينا” (Enamel)، وهي الطبقة الخارجية التي تغطي السن. ان تاكل طبقة “المينا” في السن يؤدي إلى حدوث ثقوب صغيرة فيها – هي تسوس الاسنان. وفي حال تاكل اجزاء من طبقة “المينا”، تصبح الجراثيم والاحماض قادرة على الوصول إلى الطبقة الثانية من السن، والمسماة “العاج” (وهي الطبقة الوسطى من السن – Dentine). هذه الطبقة هي اكثر ليونة واقل قدرة على مقاومة الاحماض، من طبقة “المينا”. وحين تصل عملية تسوس السن إلى هذه النقطة، تزداد وتيرة وسرعة تعفن السن، تدريجيا. وكلما استمر هذا الامر، تتقدم الجراثيم والاحماض في طريقها إلى داخل الطبقات التي تتكون منها السن. فهي تتقدم إلى داخل طبقة اللب السني (لب السن – Dental pulp)، وهي الطبقة الداخلية من السن، مما يؤدي إلى انتفاخها وتهيجها.
وقد يصيب تسوس الاسنان، أيضا، العظمة التي تسند السن. في المراحل المتقدمة جدا من التسوس، يعاني المصاب من الام حادة، من حساسية زائدة في الاسنان لدى القضم ومن اعراض أخرى. كما ان الجسم، قد يرد على مثل هذا التغلغل الجرثومي في داخله، وذلك عن طريق إرسال خلايا دم بيضاء لمحاربة الالتهاب الناشئ. ونتيجة لذلك، قد يتكون الخراج (Abscess) في الاسنان. عملية تعفن السن، هذه، تستغرق وقتا غير قصير.
اسنان ثابتة أقوى من اسنان الحليب ويمكنها اعاقة تطور التسوس لمدة تتراوح بين سنة واحدة وسنتين. وللعاب دور جزئي فقط في عملية تنظيف الاسنان من الجراثيم والاحماض. ولكن، كلما استمر تاكل طبقات السن، واحدة بعد الأخرى، من جراء التسوس، فان هذه العملية تاخذ بالتسارع اكثر فاكثر. والتسوس يبدا، غالبا، في منطقة الطواحن (الارحاء / الاضراس) الخلفية، نظرا لان فيها فتحات، فجوات وتعرجات اكثر من الاسنان الأخرى. وبالرغم من أن هذه البنية تساعد، كثيرا، في مضغ الطعام، الا انها تشكل، أيضا، مرتعا ممتازا لتكدس بقايا الطعام. كما ان تنظيف هذه الاضراس اكثر صعوبة من تنظيف الاسنان الامامية، التي هي اكثر ملامسة ومن السهل الوصول إليها. ونتيجة لذلك، تتكون اللويحة السنية بسهولة وسرعة أكبر في الاضراس الطاحنة حيث تترعرع الجراثيم وتنتج الاحماض وتقضي، بالتالي، على طبقة “المينا”.
تسوس الاسنان، كما ذكرنا، هو احدى المشاكل الصحية الاكثر انتشارا في العالم، وكل شخص في فمه اسنان معرض لخطر الاصابة بالتسوس. وثمة عوامل عدة من شانها زيادة خطر الاصابة بالتسوس أو تطور حالة من تعفن الاسنان.
عوامل الخطر هذه عديدة، من بينها:
أنواع معينة من الماكولات والمشروبات. فبعض هذه الأنواع تعتبر عوامل مسببة للتسوس اكثر من غيرها. وتعتبر السكريات (الكربوهيدرات) المخمرة من اهم أسباب تسوس الاسنان، نظرا لانها تلتصق بالاسنان لفترات زمنية طويلة. وتشمل الكربوهيدرات المخمرة كل أنواع السكريات ومعظم أنواع النشا المطبوخ، مثل: الحليب، العسل، السكر، المشروبات الغازية، الزبيب، الكعك، السكاكر الصلبة، منعشات الفم، الفواكه المجففة، الحبوب ومشتقاتها (مثل الكورنفلكس) الخبز ورقائق البطاطا المقلية. الاستهلاك المفرط للنقارش والمشروبات المحلاة. اسنان غير نظيفة: عدم تنظيف (فرك) الاسنان المياه المعدنية: إضافة الفلوريد إلى مياه الشرب تساعد على تقليل انتشار التسوس بين الناس، لان هذه المعادن تقي طبقة “المينا” في السن. ولكن في ايامنا الراهنة، كثيرون جدا من الناس يستهلكون المياه المعدنية أو المياه المصفاة التي لا تحتوي على الفلوريد، وبذلك يخسرون الوقاية التي يوفرها الفلوريد لاسنانهم. ومن جهة أخرى، قد يحتوي بعض المياه المعدنية على مادة الفلوريد المضافة إليها، بالإضافة إلى استهلاك مياه الصنابير (الحنفيات) التي تحتوي، هي أيضا، على الفلوريد، مما قد يؤدي إلى استهلاك كمية زائدة من الفلوريد، وخصوصا من قبل الأولاد والاطفال. ولهذا، ينصح باستشارة طبيب اسنان بشان كمية الفلوريد التي يجب استهلاكها. اسنان الكبار في السن اسنان تشكو من التراجع اللثوي الجفاف في جوف الفم: الجفاف في جوف الفم يدل على نقص في اللعاب. وللعاب دور مركزي في منع تسوس الاسنان. فهو يقوم بشطف بقايا الطعام واللويحات السنية من الاسنان، كما ان المعادن الموجودة فيه تساعد على معالجة المراحل المبكرة من تسوس الاسنان. فاللعاب يحد من تكاثر الجراثيم التي تقوم بتحليل وتفتيت طبقة “المينا” في السن أو تؤدي إلى التهاب في تجويف الفم. كما يقوم اللعاب بمهمة موازنة الاحماض الضارة الموجودة في جوف الفم. الحشوات المركبة (أو: الحشوات التعويضية – Composite fillings) المتخلخلة أو المدببة. اضطرابات التغذية: فقـد الشهية المتعمد (Anorexia) أو النهام (الشره – Bulimia) قد يؤديان إلى تاكل جدي في طبقات السن وظهور التسوس. فالاحماض الهضمية التي تصل إلى جوف الفم جراء التقيؤ تصيب الاسنان وتؤدي إلى تاكل طبقة “المينا” فيها. كما ان اضطرابات التغذية قد تشوش وتعيق عملية إنتاج اللعاب. وعلاوة على ذلك، فان بعض الناس الذين يعانون من اضطرابات الاكل ويكثرون من تناول مشروبات غازية أو حامضية أخرى خلال النهار، مما يشكل شطفا حامضيا دائما للاسنان. حرقة الفؤاد: (الحرقة في المعدة – heartburn). الاتصال عن قرب: بعض الجراثيم المسببة لتعفن الاسنان يمكن ان ينتقل من شخص إلى اخر من خلال القبل أو استعمال ادوات اكل مشتركة. كما ان الاهل أو الاشخاص الذين يقتربون جدا من الاطفال قد ينقلون هذه الجراثيم اليهم. بعض علاجات مرض السرطان.
الفم يحتوي على الكثير من البكتريا وأنواعها ولكن يعتقد في كمية بسيطة جدا انها قد تسبب تسوس الاسنان وهي غالبا ضمن : Streptococcus mutans and Lactobacilli among them.[3][5] Lactobacillus acidophilus, Actinomyces viscosus, Nocardia spp. وهي من المجموعة التي يعتقد انها تسبب تسوس الاسنان وعلى جه الخصوص تسوس الجذر وبصفة عامة تتجمع البكتريا حول الاسنان واللثة في كتلة لزجة تسمى البلاك (اللطعة) وهي تمثل مظهر من مظاهر الاغشية الحيوية الميكروبية Bio film
يبدأ تسوس الأسنان دون ألم فلا يشعر به الإنسان ومع اقترابه من لب السن تبدأ الآلام
يؤدي المرض إلى تكون خراجات صغيرة في جذر السن أو اللثة تسبب آلاما مزعجة، فيصاب بفقد الشهية واضطرابات هضمية، وقد يمتد الالتهاب إلى عظم الفك فيتورم وترتفع الحرارة. ويبدأ تسوس الأسنان اللبنية بين السنة الرابعة والثامنة غالبا، أما الأسنان الدائمة فيكثر حدوث التسوس فيها بين السنة الرابعة عشرة والثامنة عشرة. إن تسوس الأسنان لا يسبب أي أعراض حتى يصل إلى مرحلة متقدمة. بعد ذلك تصبح السن حساسة للحرارة والبرودة واستهلاك المواد السكرية. وفي المراحل التي تلي ذلك قد يحدث ألم الأسنان.
1. السن وهي في حالة سليمة
2. السوس يهاجم الميناء
3. التسوس يصيب العاج
4. النخر يبلغ لب الضرس
5. النخر وبعد أن اكتسح اللب يهاجم الأعصاب.
– الإكثار من تناول الطفل للحلويات والبسكويت والشوكولاتة بين وجبات الطعام. – التغذية غير المتوازنة، وخاصة نقص الحديد والكالسيوم والفسفور من غذاء الطفل. – عدم الاعتناء بنظافة أسنان الطفل وترك فتات الأطعمة بينها لاعتقاد الأهل الخاطئ أنها ستسقط فيما بعد إن كانت الأسنان اللبنية. تكوين الأسنان: الأسنان ضعيفة التكون أكثر عرضة لحدوث التسوس وينتج سوء التكوين من نقص بعض الفيتامينات أو العناصر المعدنية أو كنتيجة لبعض الأمراض مثل الحصبة الألمانية خلال فترة الحمل أو الطفولة. شكل الأسنان: يساعد الشقوق والحفر العميقة على تراكم فضلات الطعام والبكتيريا مما يجعلها أكثر عرضة لحدوث التسوس. انتظام الأسنان في الفك: اعوجاج الأسنان وعدم انتظامها يساعد على تراكم فضلات الطعام والبكتيريا مما يزيد من احتمالات حدوث التسوس. تأثير اللعاب: يقوم اللعاب دور هام في منع حدوث التسوس وذلك لما يحتويه من عناصر هامة مثل الكالسيوم وبعض مضادات البكتيريا بالإضافة إلى أنه قلوي التأثير يعمل على معادلة الأحماض والتقليل من قدرتها على إحداث التسوس لذلك كلما زاد إفراز اللعاب وقلت درجة لزوجته قل معدل التسوس.
تسوس الاسنان منتشر بشكل واسع جدا إلى درجة ان كثيرين من الناس لا يتعاملون معه بالجدية المناسبة. فمن الدارج، مثلا، عدم الاهتمام باصابة الاطفال بالتسوس في اسنان الحليب. إلا أن تسوس الاسنان قد يؤدي إلى مضاعفات وتعقيدات خطيرة وبعيدة المدى، حتى لدى الاطفال الذين لم تنبت اسنانهم الثابتة بعد.
من بين هذه المضاعفات:
اوجاع خراج (Abscess) في الاسنان تساقط الاسنان تكسر الاسنان مشاكل في المضغ التهابات حادة وبالإضافة إلى ذلك، فعندما يصل تسوس الاسنان إلى مرحلة تكون فيها الاوجاع حادة جدا، فان هذا قد يعيق ممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي، إلى درجة الحيلولة دون خروج الطالب إلى مدرسته أو العامل إلى عمله.
اما إذا كانت الاوجاع حادة وتعيق عملية الاكل أو المضغ، فانها قد تؤدي إلى سوء تغذية ثم خسارة في الوزن. واذا أدى التسوس إلى تساقط اسنان فقد يؤثر ذلك سلبا على الثقة بالنفس. وفي بعض الحالات النادرة جدا، قد يؤدي الخراج (Abscess) المتكون جراء تسوس الاسنان، إلى تلوث حاد قد يشكل خطرا على حياة المريض إذا لم تتم معالجته كما ينبغي.
علاج تسوس الاسنان يتعلق، بشكل كبير، بدرجة التسوس ومدى خطورته وبالحالة الصحية بشكل عام. من بين ما تشمله العلاجات: -العلاج بالفلوريد -الحشوات المركبة (أو: الحشوات التعويضية – Composite fillings) -علاج جذر السن (أو: علاج العصب) -التاج (غطاء كامل للسن يستخدم لترميم وإصلاح الاسنان التالفة) -خلع (قلع الاسنان).
1) تنظيف بالفرشاة 2 مرة يوميا علي الاقل.
2) تنظيف بين الاسنان المكتظة بالخيط.
3)اكل الحلويات بعد الاكل لان كمية اللعاب الكبيرة التي تفرز عند وبعد الاكل تنظف الاسنان من السكر.
4) عدم اكل الحلويات قبل النوم لان اللعاب يقل عند النوم.
5)اكل الحلويات خبطة واحدة وليس اكل بسكوتة كل ساعة لان الحموضة بالفم (ph) بالحالة الثانية تكون أكبر.
6)اكل الحلويات التي لا تلتصق بالاسنان.
يناير 09, 2017 0
ديسمبر 20, 2016 0
ديسمبر 14, 2016 0
نوفمبر 23, 2016 0
يناير 09, 2017 0
ديسمبر 20, 2016 0
ديسمبر 14, 2016 0
نوفمبر 14, 2016 0
But your website is my way to desired info, my dilemma is solved now. Thanks for submitting some thing well worth readinga?| maillot psg